
الإشارة هي شيء يُحفِّز السلوك، قد يكون أيَّ شيء تربطه بأداء الفعل، وهذه العوامل الظرفية لها تأثير قوي في سلوكنا.
وتذكّر أنّ النجاح رحلة طويلة، وأنّ كُل خطوة صغيرة تُقرّبك من هدفك.
في حياتنا المزدحمة والمليئة بالتحديات، تلعب العادات اليومية دورًا حاسمًا في تحقيق صحة جيدة ورفاهية شاملة. تنمو عادات جديدة مفيدة كقوة دافعة لتعزيز نمط حياة أكثر صحة وإنتاجية.
لا تدع الكمال يكون عدو الجيد. الهدف هو الاستمرارية، وليس المثالية المطلقة في كل مرة.
دقائق الطبيعة تُعيد ضبط جهازك العصبي بسرعة. اقترنها ببعض الأنفاس البطيئة، وستحصل على تمرين تأملي صغير الحجم يُمكنك تطبيقه في أي مكان.
هذه اللحظات من الصّدف هي التي قد تلتقي فيها بعض أفضل المعارف وتشكل اتصالات يمكن أن تساعدك تجاريًّا في عملك وربّما تلتقي أفضل أصدقائك من خلال محادثاتٍ عشوائية في صالة الألعاب الرياضية، من يدري؟
كتبت هذا المقال كأحد القرارات الجديدة وهو العطاء ومساعدة الآخرين؛ فعندما نعطي ونساعد لن نشعر بشعورٍ أفضل فحسب، بل سنجد من يساعدنا على بلوغ أهدافنا كشكلٍ من أشكال الكارما.
لذا، تناول الكثير من الفواكه والخُضروات والحبوب الكاملة، وقلّل من تناول الأطعمة المُصنّعة والسُكريات والدهون غير الصحيّة.
يُؤثّر التفكير الإيجابي تأثيرًا كبيرًا في حياتك. فالأفكار الإيجابيّة تجذب النجاح، في حين الأفكار السلبيّة تجذب الفشل.
تتبع تقدمك يساعد على البقاء متحفزًا ويوفر دليلًا بصريًا على مجهوداتك. استخدم مفكرة، تطبيقًا للهاتف، أو تقويمًا لتسجيل كل مرة تنجح فيها في أداء عادتك.
يدفع عديدٌ من الناس ثمن اشتراكاتٍ سنويةٍ في النوادي الرياضية، لكنَّهم يذهبون بضعة أسابيع ثمَّ يتوقفون. تُعَدُّ المماطلة السبب الأساسيَّ في ذلك، وأوَّل شيءٍ يجب عليك أن تفعله إذا قرَّرت تغيير شكل حياتك: التخلُّص من المماطلة؛ لأنَّها تَحُوْلُ دون تحقيق النجاح في أيِّ مجالٍ من مجالات الحياة.
إنها توفر بنية واستقرارًا في حياتنا، مما يسمح لنا بالتعامل مع التحديات بمرونة أكبر وتجاوز العقبات بكفاءة. هذا التأثير المتكامل يعزز الرفاهية على هذا الموقع العامة للفرد.
هل لا تزال هذه العادات تخدمك؟ هل تحتاج إلى تعديل أو إضافة عادات جديدة؟
التنفّس العميق يساعد في التخلص من التوتر، العصبية، الخوف والغضب. كما أن الإنسان عندما يتنفس بشكلٍ عميق فإن الأكسجين يدخل إلى الدماغ بشكلٍ كبير مما يخفّف من مستويات هرمونات القلق والتوتر.